[Amsterdam] Demonstratie in solidariteit met Palestijnen

العربيّة تحت

Afgelopen maandag vermoordde het Israëlische leger tijdens protesten aan de grens tussen Israël en de Gaza-Strook 55 Palestijnse demonstranten. De weken ervoor waren al tientallen Palestijnen gedood die meededen aan de protesten in het kader van de Grote Mars van de Terugkeer.

Dit is een grof schandaal en tekenend voor de manier waarop Israël het recht van Palestijnen om zich te verzetten tegen onderdrukking en bezetting tegemoet treedt.

Deze week is wereldwijd door Palestijnen Al-Nakba (de Catastrofe) van 1948 herdacht, toen rondom de stichting van de Staat Israël door zionistische strijdgroepen honderdduizenden Palestijnen uit hun huizen en van hun grond zijn verdreven. Om hun terugkeer te bemoeilijken zijn vervolgens honderden dorpen met de grond gelijk gemaakt.

De verplaatsing van de Amerikaanse ambassade van Tel Aviv naar geannexeerd Oost-Jeruzalem is de zoveelste stap in een decennialang proces van Israëlische expansie en – wat Israël betreft – een normalisering van de bezetting.

Het Westen heeft steeds nagelaten tegen deze politiek van Israël op te treden. Zowel op economisch, politiek, militair als op cultureel gebied (Eurovisie songfestival) is en blijft de samenwerking nauw. De Nederlandse regering weigert zelfs de Israëlische ambassadeur vanwege de recente massaslachting op het matje te roepen.

Daarom gaan wij de straat op om onze solidariteit met de Palestijnen te betuigen.

Wij eisen:
- een eind aan Israëlische onderdrukking van Palestijnen en de bezetting van Palestina!
- erkenning van het recht op terugkeer van de Palestijnse vluchtelingen!

- stop de militaire samenwerking met Israël!


مظاهرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني
يوم السبت 19 ماي 2018 على الساعة الواحدة بساحة دام بأمستردام
نفذ الجيش الصهيوني يوم الإثنين الماضي مجزرة دموية في حق الشعب الفلسطيني عندما خرج في مظاهرة على الحدود بين قطاع غزة و إسرائيل في ذكرى يوم النكبة. و قد راح ضحية هذه المجزرة 55 فلسطينيا في يوم واحد. أسابيع قليلة قبل ذلك، قُتل العشرات من الفلسطينيين في اطار حملة المطالبة بحق العودة لللاجئيين الفلسطينيين. إنها فضيحة فجة و توضح كيف تواجه إسرائيل حق الشعب الفلسطيني في مواجهة الظلم و الإحتلال.

في غضون هذا الأسبوع خلد الفلسطينيون في كل أرجاء العالم ذكرى النكبة لسنة 1948، تاريخ تأسيس دولة إسرائيل من طرف عصابات صهيونية، عندما طردوا الآلاف من الفلسطينيين من أراضيهم و ديارهم. و من أجل جعل عملية العودة مستحيلة، عملت إسرائيل على تدمير المئات من القرى الفلسطينية.

إن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس الشرقية المحتلة يدخل في إطار عملية التوسع الإسرائيلي المستمرة التي دامت عقودا من الزمن. و بالنسبة لإسرائيل، فإن هذه الخطوة هي عملية تطبيع مباشر للإحتلال.

لقد فشل الغرب دائما في التحرك ضد سياسة إسرائيل التوسعية هذه. سواء تعلق الأمر بالمجال الاقتصادي أو السياسي أو العسكري أو الثقافي، فإن التعاون مع دولة إسرائيل يبقى تعاونا وثيقا. حتى الحكومة الهولندية لم تقم باستدعاء سفير إسرائيل لمساءلته حول المجزرة البشعة الأخيرة التي تعرض له الشعب الفلسطيني.

لهذه الأسباب كلها، و للتعبير عن تظامننا مع الشعب الفلسطيني و إدانة جرائم الكيان الصهيوني، ندعوا الجميع إلى المشاركة في المظاهرة الإحتجاجية التي ستنظم يوم السبت 19 ماي بمدينة أمستردام لنطالب ب:

وضع حد للظلم الإسرائيلي للفلسطينيين و إنهاء احتلال فلسطين
الإعتراف بحق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى أراضيهم
وقف التعاون العسكري مع إسرائيل.